أفادت وسائل إعلام عبرية اليوم الجمعة، أن المشكلة الأكثر خطورة تتعلق بمن سيحكم غزة في اليوم التالي للحرب.
وقال الخبير العسكري الإسرائيلي موشيه إلعاد في صحيفة معاريف العبرية، إن المعضلة لا تتعلق بمحور فيلادلفيا أو محور نيتساريم أو بأسماء الأسرى الفلسطينيين الذين سيتم الإفراج عنهم.
وأوضح أن المشكلة الأكثر خطورة وهي تتعلق بمن سيحكم غزة في اليوم التالي
وتابع: “إذا كان من سيحكم غزة سلطة أُخرى تقصي حماس فسيبدو الأمر صورة انتصار إسرائيلية رائعة”.