Site icon مرصد نيوز

شاهد | الجيش الإسرائيلي ينشر مشاهد جديدة يزعم انها للحظة اغتيال السنوار

نشر الجيش الإسرائيلي، اليوم الاثنين 28 أكتوبر 2024، مقطع فيديو جديد زعم من خلاله أنه للحظة اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس يحيى السنوار.

👈 الرجاء تابعونا على تلجرام ليصلكم كل جديد اضغط هنا 👉

وأظهر الفيديو الذي جاء من كاميرا مثبتة على خوذة أحد الجنود، مشاهد للجنود داخل أحد المباني التي تعرضت للقصف ويصرخ على احد زملاءه ويطلق النار.

وأعلن الجيش الإسرائيلي، يوم الخميس 17 أكتوبر 2024، اغتيال رئيس حركة حماس في قطاع غزة يحيى السنوار، خلال اشتباكات في مدينة رفح جنوب قطاع غزة.

وعن تفاصيل اغتياله قالت القناة الـ12 العبرية في وقت سابق إنه “في الساعة 10 صباح الأربعاء 16 أكتوبر/تشرين الأول الجاري، رصد جندي من الكتيبة 450 في جيش الاحتلال الإسرائيلي 3 أشخاص يتنقلون في حي تل السلطان المدمر شرق مدينة رفح، ونقل ذلك إلى قائده قائلا “أعتقد أن هناك 3 مسلحين يتجولون هناك. قد يكونون داخل المنزل”.

وبعد ذلك وصلت قوة من الكتيبة إلى هذه النقطة ونجحت في تحديد المكان، وبحسب الجنود الإسرائيليين، لوحظ “3 أفراد اثنان يسيران في المقدمة ملفوفين بالبطانيات، وآخر يسير خلفهم يرتدي سترة قتالية ويحمل مسدسا ووجه ملثم” ولم يتخيلوا أن هذا الشخص هو السنوار.

وسجلت الكاميرا، المثبتة على رأس أحد الجنود بالفرقة 450، اللحظات الأولى للمواجهة بين قوات الجيش والمجموعة التي يرأسها السنوار، فقد أطلق الجنود النار وأصابوا يد السنوار، وبعد ذلك انقسمت مجموعته، ودخل اثنان منهم إلى منزل مجاور، وتوجه السنوار إلى منزل آخر.

وقال أحد الجنود عبر اللاسلكي “لقد شاهدته داخل هذا المنزل” ليقوم رئيس حماس ب فتح النار على أفراد القوة الإسرائيلية مصيبا أحد الجنود بجروح خطيرة، وبينما كان يهم برمي قنبلة يدوية تجاههم، تحركت الدبابات ووجهت مدافعها إلى المنزل.

وفي 6 أغسطس/ آب الماضي، اختارت حماس السنوار رئيسا لمكتبها السياسي، خلفا ل إسماعيل هنية ، الذي اغتيل بالعاصمة الإيرانية طهران، في 31 يوليو/ تموز الماضي، بهجوم ألقيت مسؤوليته على تل أبيب، رغم عدم إقرار الأخيرة بذلك

Exit mobile version